أتفرَحُ بالسّريرِ، عميدَ مُلكٍ،بجهلِكَ والحُصولِ على السّريرَهْولو قَرّرْتَ فِكرَكَ في المَنايا،إذاً لبكَيتَ بالعَينِ القريرَهأكلَّ عشيّةٍ جَسَدٌ جريرٌإلى جَدَثٍ، ليُسألَ عن جَريرهوما رقّتْ، ولا رثَتِ اللّيالي،منَ السّرْحانِ للأظبي الغريرهفهلْ أوصتْ، بنيها، أمُّ خِشفٍ،بأن لا تظلموا أحداً بَريره؟تودّعُنا الحَياةُ بمُرّ كأسٍ،إذا انتقضتْ من الحيّ المَريرهنأى عنهُ النّسيسُ، فقد تَساوىله لَمْسُ الحديدةِ والحريره
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.