في ثاني أيام العيد توفي المرحوم الراحل الأمير طلال الرشيد وبعد ثلاث سنوات في مثل هذا اليوم كتبت هذه القصيدة .. إلى جنات الخلد ياأبو نوافعاد عيدك ياحروفي وارتفع صوت القصيدوعاد عيدك يادموعي وابتدى ليل العبايريرحم الله الفقيد ابن الفقيد ابن الفقيدويرحم الله من توفى وسط قاعك يالجزايريا عساه بجنة الفردوس ينعم بالرغيدبين حور العين وأنهار وبساتين وسرايرماتت الفرحة بصدري ومابقى للعيد عيدواذبلت كل الورود ويشهد لقولي (يناير)الدفاتر والقلم والقاف والليل الزهيداكتست لون(ن) كئيب وفارقت كل البشايركم عجوز(ن) بعد موته صابها وهن(ن) شديدوكم يتيم(ن) من فراقه منطوي والهم جايروالمراجل لو نقيسه في سجلّات ورصيدأشهد أنه في رصيده جامع(ن) طيب العشايرالأمير ابن الأمير وصاحب الراي السديدفيه للضيقه حلول وفيه للعثره جبايرمن غبائي قلت أبرثي الشامخ الشهم الشديدوبالحقيقه مايموت ولويدورنّ الدوايرباقي(ن) وسط المحاني وبين أفواه العبيدذاخرين اسمه وذكره يوم كل(ن) له ذخايربالنهايه ياقصيدي ياعسى عيدك سعيدولّا انا بطفي شموعي واكتسي ليل العباير
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.