ما بالُها ناوِيةً شُقّةًتُودي بشخصِ الناقةِ النّاوِيَهْ؟لم تأوِ للعِيسِ، ولا بُدّ مِنقَبرٍ إلَيهِ أوَتِ الآوِيَهْوتقدَمُ الأرضَ نُفُوسٌ أتتْمَخلوقَةً من أنفُسٍ تاوِيَهوالدّهرُ كالحَيُّوتِ والحُوتِ فيإِهلاكِهِ، ما حوَتِ الحاوِيَهإن تَعمَرِ الدّنيا، فلا بدّ منْيومِ ردًى يَترُكُها خاويَهفاهرُبْ من الإنس إلى الوَحش كيْتَسكُنَ في الدّوّيّةِ الدّاويَهإنْ يَسمَعوا شَرّاً تَوافَوا لَهُحِفظاً، ومثلُ الشّاعرِ الرّاوِيَهما أنفَعَ السّيفَ لمَنْ شامَهُأخضَرَ، ما روضَتُهُ ذاوِيَهذُبابُهُ إنْ يَشُدُ يَحدُثْ لَهُجَدٌّ يُوازي لَعِبَ الغاوِيَهْيَقتَسِرُ الدّنيا لأخلافِه،مُحتَلِباً أخلافَها الصّاوِيهألوى نَباتُ الأرضَ، وهو الذيلم يُلوِ بلْ ألوَتْ بهِ اللاّوِيَههاوِيَةٌ نَفسُكَ ما ساءَها،فلتَخشَ أن تُلقَى إلى الهاوِيَهمن اتّقَى اللَّهَ، فأُسْدُ الشّرَى،لدَيْهِ، مثلُ الأكلُبِ العاوِيَه
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.