إن يصحبِ الروحَ عقلي، بعد مَظعنِهاللموتِ، عني فأجدِرْ أن ترى عجَباوإنْ مضَتْ في الهواءِ الرّحبِ هالكةً،هلاكَ جِسميَ في تُرْبي، فواشجبا!الدّينُ إنصافُكَ الأقوامَ كلَّهمُ،وأيُّ دينٍ لآبي الحقّ إنْ وجبا؟والمرءُ يُعييه قَودُ النفسِ، مُصبِحةًللخير، وهو يقودُ العسكَر اللّجباوصوْمُه الشهرَ، ما لم يجنِ مَعصيِتَةً،يُغنيهِ عن صَومه شعبانَ، أو رَجَباوما اتّبعتُ نجيباً في شمائله،وفي الحمامِ تبعتُ السّادة النُّجُباواحذَرْ دعاءَ ظليم في نعامتِه؛فرُبّ دَعوةِ داعٍ تَخرقُ الحجُبا
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.