وفَرتُ العارضَينِ، ولم يُعارضمَشيبيَ، إذْ تَناثَرَ، ملقطايَاوإنّ البِيضَ مثلُ السّودِ عندي،فكَيفَ يَخُصُّ تلك مُسَلَّطايا؟مَطايَ علِيهِ للأيّامِ عِبْءٌ،كأنّي، للأذاةِ، من المَطايامَحلّي، إن جَلاني عَنكَ خطبٌ،فمن خطَإي تُراحُ ومن خَطاياوما شَعرٌ برأسِكَ في عِدادٍ،بأكثرَ من ذنوبكَ والخَطاياعَطايا النّاسِ مُمسَكةٌ، فحاوِلْثَوابَ مَليكِنا الجَزْلِ العَطاياكفيتُكَ أن تُرابَ، الدّهرَ، منّي،ولم تكفُفْ بُزاتَكَ عن قَطايا
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.