بحكمةِ خالِقي طيّي ونَشْري،وليسَ بمُعجِزِ الخلاّقِ حَشريوقد رَفَقَ الذي أوصى أنُاساًبعُشرٍ في الزّكاةِ، ونِصْفِ عُشرِإذا أشِرَتْ أكفٌّ من رجالٍ،فَما أولى أنامِلَهُمْ بأشرأُحبُّكِ أيّها الدّنيا كغَيري،وأشراني قِلاكِ، ولستُ أشريونهوى العَيشَ فيكِ مع الرّزايا،وما طَوّلتِ من خِمسٍ وعِشروهذا الدّهرُ بشّرَ بالمَنايَا،فلِمْ فَرِحتْ ببِشْرٍ أُمُّ بِشْر؟تخوّنَ أرْبَعي، ومَضى بخمسي،وأعلقَ، في حبالِ الشمس، عَشريسُطورٌ، نحنُ نكتبُها، لَيالٍمَداها كالمُدى غَرِيَتْ بقَشر
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.