اللَّه لا ريبَ فيه، وهو مُحتجبٌ،
بادٍ، وكلٌّ إلى طَبعٍ له جذبا
أهلُ الحياةِ، كإخوان المماتِ، فأهْ
وِنْ بالكُماةِ أطالوا السُّمرَ والعَذبا
لا يعلمُ الشَّريُ ما ألقى مرارتهَ
إليه، والأريُ لم يشْعُر، وقد عذُبا
سألتُموني، فأعيْتني إجابتكمْ؛
من ادّعى أنّه دارٍ فقد كذبا
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.