يدُكِ التي حَطَّتْ على كَتِفيكحَمَامَةٍ .. نَزلَتْ لكي تَشربْعندي تساوي ألفَ مملَكَةٍيا ليتَها تبقى ولا تَذهَبْتلكَ السَّبيكَةُ.. كيفَ أرفضُها؟مَنْ يَرفضُ السُّكنى على كوكَبْ؟لَهَثَ الخيالُ على ملاسَتِهاوانهَارَ عندَ سوارِها المُذْهَبْالشّمسُ.. نائمةٌ على كتفيقبَّلتُها ألْفاً ولم أتعَبْنَهْرٌ حريريٌّ .. ومَرْوَحَةٌصينيَّةٌ .. وقصيدةٌ تُكتَبْ..يَدُكِ المليسةُ ، كيفَ أقنِعُهاأنِّي بها .. أنّي بها مُعجَبْ؟قولي لَهَا .. تَمْضي برحلتِهافَلَهَا جميعُ .. جميعُ ما تَرغبْيدُكِ الصغيرةُ .. نَجمةٌ هَرَبَتْماذا أقولُ لنجمةٍ تلعبْ؟أنا ساهرٌ .. ومعي يدُ امرأةٍبيضاءُ.. هل أشهى وهل أطيَبْ؟
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.