قد خفّ جِرمي، وصارَ جُرميأثقَلَ من هَضبَةٍ عَلَيّانَفسيَ أولى بما عَناها،من هَؤلاءِ وهَؤُليّالَولا تَقَضّي الشّبابِ عَنّي،عصَيتُ في الغَيّ عاذِليّافهَلْ تَراني أكونُ بَرّاً،لو رُدّ عَصرُ الصِّبا إلَيّا؟إيّاكَ والخَودَ أن تُخَلَّى،مُلبِسَةً جِيدَها حُليّاكأنّها ظبيةٌ خذولٌ،مُرضَعةٌ، بالضّحى، طُلَيّايا هندُ كوني معَ الهَوافي؛وجانبي الخَفضَ يا عُلَيّا
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.