أتراكَ، يوماً، قائلاً، عن نِيّةٍخَلَصَتْ، لنفسِكَ: يا لجُوجُ تَراكِأدراكَ دهُركَ عن تُقاكَ بجَهده،فدَراكِ، من قبل الفواتِ، دَراكأبْراكِ ربُّكِ، فوقَ ظَهرِ مطيّةٍ،سارتْ لتَبلُغَ ساعةَ الإبراكأفَراكِنٌ أنَا للزّمانِ بمُحصِدٍ،بانَتْ علَيهِ شواهدُ الافراك؟أشراكَ ذنبُكَ، والمهيْمِنُ غافِرٌ،ما كانَ من خطإٍ سِوى الإشراكما بالُ دينِكَ ناقصاً آلاتُهُ،والنّعلُ ما نَفَعَتْ بغيرِ شِراكوعَراكَ رازيةُ الحقوقِ، فلم تقُمْللحقّ إلاّ بَعدَ طولِ عِراكوأراكَ، يا سمعُ، الحِمامُ، فلم تَبِنْسَجْعَ الحَمامِ بأسجلٍ وأراكأصبحتُ من سكَنِ الحياةِ، وواجبٌ،يوماً، سكوني بعدَ طولِ حَراكوالطّيرُ تَلتَمسُ المَعاشَ، غوادِياً،في الأرض، وهيَ كثيرةُ الأشراك
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.