وجَدتُ النّاسَ كالأرَضينَ شتّى،فمِنْ دَمِثٍ يُرَيِّعُ، أو حِرارِجليسُ الخيرِ كالدّارِيّ ألقىلكَ الرّيّا، كمُنتسَمِ العَرارولكنْ ضدُّهُ، في الرَّبعِ، قَينٌ،أطارَ إليكَ مُفترِقَ الشَّرارِيباكرُ ظالِمٌ جَنَفاً وعَرّاً،كما بكَرَ الظّليمُ على العِراروحبُّ العيشِ أعبدَ كلَّ حرٍّ،وعلّمَ ساغباً أكلَ المُراريوقِّرُهُ الكَرى، فيقَرُّ طوراً،ويمنَعُهُ الحِذارُ من القَرارألاحَ فلمْ يَعُجْ، بغِرارِ نَومٍ،لبيضاتٍ وُضِعنَ على غِرارفما للمَينِ يُنطَقُ بالتّنادي؛وما للحَقّ يُهمَسُ في السّرار؟أصاحِ! كأنّ هذا الدّهرَ شَهرٌ،خُلقنا منهُ في ليلِ السّراروكم عادٍ أبادَ، وكم ثمودٍأتاها صالحٌ، ذاتَ المِرارفمهلاً يا مُتَمِّمُ! إنّ فِهراًحَوَتْ، من مالكٍ، ديَةَ الفُرارعتابُكَ خالداً لم يُجدِ شيئاً،ولا نَصُّ المَلامِ إلى ضِرارِلجأتُ إلى السّكوتِ من التّلاحي،كما لجأ الجَبانُ إلى الفِرارويجمَعُ منّيَ الشّفَتَينِ صَمتي،وأبخَلُ، في المَحافلِ، بافتراريوكانَ تأنُّسي بهِمُ، قديماً،عِثاراً، حُمّ في شأوِ اغترارييئستُ من اكتِسابِ الخَيرِ لمّارأيتُ الخَيرَ وُفّرَ للشِّرارولم نحلُلْ بدُنيانا اختياراً،ولكن جاءَ ذاكَ على اضطرار
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.