كَم آمِنٍ لِلمَنونِ لاهٍعَنِ الرَدى باتَ مُطمَئِنّاصَبَّحَهُ وافِدُ المَنايافَعايَنَ المَوتَ حينَ عَنّاحَتّى إِذا ما قَضى بَكاهُحَميمُهُ مُعوِلاً مُرِنّاوارَوهُ في لَحدِهِ وَسَنّواعَلَيهِ قَيدَ التُرابِ سَنّاوَاِنتَهَبوا مالَهُ وَشَنّوا الغاراتِ فيما حَواهُ شَنّالِمِثلِ هَذا فَكُن مُعِدّاما قَد أُعِدَّ الهُداةُ مِنّاوَاِرتَقِبِ المَوتَ فَهوَ حَتمٌيَختَرِمُ الطِفلَ وَالمُسِنّا
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.