يا عصبة َ الحاجِ هذا لجَّ راحتهِفيممي اليَّمَ تستغني عنِ الحجرِويا شموسَ الكماة ِ الشوسِ إنْ طلعتْْنجومهُ في ظلامِ النَّفعِ فانكدريبدا لنا فبدا في ضمنِ جوهرهِ الفردِ الكرامُ بجمعٍ غيرِ منحصرِفَكَانَ فِي الْحِلْمِ كالْمِرْآة ِ حِينَ يُرَىيعدُّ فرداً وما فيها من الصورِوِتْرُ الْبَرِيَّة ِ شَفْعُ الدَّهْرِ جَمْلَتُهُجَمْعُ الْفَخَارِ مُثَنَّى النَّفْعِ وَالضَّرَرِفالحربُ تثني عليهِ لسنُ أنصالهاوَالْحَتْفُ يُثْنِي عَلَيْهِ عِطْفَ مُؤْتَمِرِ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.