في الأمير سعود بن محمد بن عبد العزيز آل سعود بمناسبة زواجه سنة 1978م :يالله يا علام خافي اسرارهايا عالم بطوالها مع قصارهايا عالم بالجهر وما كان يختفييا مسير الأفلاك باوسط بحارهايالله تسنعني على العدل بالمثلحتى أتمثل في عجايب أشعارهاوالقصد من ذلك تحية لسيديلسعود بن محمد نوجه مسارهاهو عزنا هو ذخرنا طيب الثناله سطوة كلن يجنب أخطارهاواخوانه آل سعود نعم بذكرهمربع نهار الكون ترخص عمارهاآل السعود انكان الأرياق يبستأفعالهم كلن حكا في اخبارهالا هاجت الهيجا ودنت ركابهاواضفت على عصم الشوارب غبارهاتلقا لهم في تالي الخيل عزوةكلن يقول أنا خو نوره استارهاخيل تهوش ابهم وخيل تشتتوخيل من المقرن وطاها دمارهايهدون غال الروح ما يبخلون بهفي ساعتن تشوي الوجيه بشرارها***أفعالهم ما تنحصي لو نعدهاجف القلم عما بقى من اسطارهايعيش ابن مقرن ويصفي له الزمنوأيامه البيضا يزود ازدهارهاواهنيك يا سعود المحمد بفرحتكتضحك لك الدنيا وتجني ثمارهابالدله اللي قلطت لك بكيفهادلة نشاما والضياغم بهارهاعبد العزيز الأبو وسعود عمهاوجفران توجها وهايف أشعارهاضايغم يفرح بهم صايح الضحالا ذيرت حم الذرى عن صغارهالحقو على قب المهار المعربهخيل صويتيات يمهر مهارهامن ضربهم كسابة البل تصارخواصرخة كراوين شعتها حرارهانعم النسيب ونعم باللي مناسبهوحي الرجال اللي عظيم وقارهاوالخاتمة صلوا على سيد البشروأخيراً من كثر العلوم اختصارها
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.