في الهجرجفاني اللؤلؤُفي الوصلِرعاني الصُدَفُكن أنت حضوريمولاي!تعذبني الصدفلوثني عسلُ الليلِوغامَ قميصي الصيفيونهنهني السعف .وتمارس كلُّ فراشاتِ المرجبأكماميشغل الليلِومن عبقيشبقاً ترتشفُأسكُبهنّ ثُمالاتشف مفاصلهنّنزيفُ الألقِ القمريّعلى مفصل ماء ،بالسرة يرتجِفُوأمد يدي مولاي!الى سُرتِهاتتغارق ...في الطيب الشاميّولا ترسوالا أتلفني التَلفُتطردني البابُوتدخل في جيبي بالمفتاحِبأن فيها أنصرفُ .مولاي!أدرت المفتاح ففاضتْكل زوايا الحجرةِ ،بالمسكِوكادت كالنحلة تنتصف .نهرتني من خديَّ كالطفل ،دخلتُ حجيرتهاما أوسع هذا التصغيرَوأرطبَهُمن صادف تصغيراً رطباً في النحوِتفرغت لهُوبعون الله سأحترِفُ .* * *أتوبُوصمتي يعترِف ُ.كيف الصبر على جسدكان تنتأ زهرة لوزفاضطرب الطلُّ الخالق عشقاًوتهيجت النُطَفُواكتظَّ حليب اللوز فهيماً.وانسحب الشرشف تحت النهدينوشفشف على ضلع فاترةٍتتلجلج فيها الألوانُ المائيةُوالشغف .أرجعتُ وثارةَ شرشفها الخمريِّوغطيتهماأقسم عذرياً ...لكنهما مساني مساًمولاي! لقد مساني مسَّ "النُوكةِ"فاختلط الفُستقُ والشرفلم تر أعيننا انفسنالكنْ مولاي!سمعنا زقزقةً بين الجسدينكأن عصافيرَ الدنيا ،تتأهبُ للصبحوليس لها هدفُفيم أخذتَ حكايات زشاةِ الليلِأما كفروا !شاركتُك بالخلق !!!وما شاركت سوى فيما يتنزلُ من حُسنكفيوترتفع السدف* * *ضيع بيتكأنصفني ..لا ألقاكَولا يغازلنا الصمتُويحكي المشمشُ والتوت البريُّوتُختلق الطُرف ُ.ضيّعهفأشتاق الى لا شيءَانا أشتاق الى لا اشياءِك أيضاًتذهلنيأنتَولا أنتوأجهلُ أو أكتشفُ .* * *ما غربة روحي ترفُ .دقوا كفي بمسمارين من الصدأ الحامضِفارتج صليبي ...وانهاروا من ألميسألوا قدميَ الغفرانَوساح المكياجُ على أوجههم والشرفُأينكَ مولاي!سكوتُك أوجع من صلبيوندائي في القفرِ.كأن غزالاً يُسلخُ في حُمى العشقِيشابك جفنيه الوطفهذا ثالثُ صلبأخشى في الرابعِأكفرُ ، يا مولاي! ، بكل الأشياءٍوأنت بقلبي تنعطفأرذال كانوا مولاي!اتفقوا ساعة اعدامي كالجرذانوإذ أعدمت اختلفواوكآخرين قوادين لقوا رزقاًأسفوا للمهنة.كم خجلت مهنتهم منهموتملكها الأسفمولاي! شموعك ترتجفُسامحك العشقُأبالطينِ يشكُ الخزفكن انت حضوري الدائم في .تعذبني فيك الصُدَفُ .
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.