مجاراة لقصيدة عايض بن سعود :ياراكب اللي يوم نفّاثها حنتسبق قمر عشرين وقت الزواليطيارها فنّي وطبلونها فنويازين للنفاث فيها اشتعاليياكن تحت إجناحها يضحك الجنولاصواتهم تحت الجناح إجتوالياثقل على كبد الثرى من مية طنوأخف من ريش الوحش فالعلاليمنوة غريب لاذكر ديرته ونوجاته همومه من يمين وشماليملفاك رجل ٍ عادته يحرق البنوالنجر يعول وبين صبح الدلاليفي مجلس ٍ مافيه تهمه ولاظنياماذبح للضيف من كبش غالييرسي كما يرسي مكانه جبل عنمعروف لو صكّت عليه الجباليابو سعود إليا الركايب تلافنقدّم لاهلهن كيف مرّ ٍ وحاليوإليا عطا يعطي عطايا ً بلا منماتعرف اليمنى عطايا الشماليقلّه ترا غبر الليالي تقافنواقبل سعدك وعنك حملك يشاليلاتثّر العبره ولاتقرع السنأطلب وحنّا لك خوان وعياليوالنفس عن شطحاتها عنّها عنعن ّ الفرس بمثولثات الحباليأنته عتيبي مانت هن ّ ٍ ولد هنممدوح لن جا للسوالف مجاليربعك عتيبه والتواريخ كتبنكيد العدا وامكرمين السباليكم فارس ٍ خلّو بناته يونّنعليه واسي مجلس الشيخ خاليستر الخوي والضيف والجار يأمنفي ضفهم من خاينات اللياليياما تمنّى موتهم ناس لكنزادوا وزادوا بالوفا والكماليياجاذب الطاروق في مدحهم غنتطرب وتطرب لك قروم الرجالييابوسعود الفكر تايه ومنجنيبا يسيّر يمكم ياحلاليسلّم على هتلر وسلم عليهنإمكحّلات عيونهن بالدلالي
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.