الشوق ينخر في ظلوعي مثل طلقات الرصاص!!واللي نجى من طلقته .. يمسي يعد انصاصهاواللي يعذّبه الهوى ما حق له يطلب قصاص!حسبي على دنيا(ن) تضيّع حقها وقصاصها!حتى ضميري لا شكيته لأهل علم(ن) واختصاصأزرو يعومون البحور اللي ضميري غاصهاوسجّيت رجلي من سراب الوهم لبحور الخلاصكنّي سوات البندق اللي عدّها قناصهاوجّه على نيشانها .. واحْكم مدار الاقتناصلكنه المسكين ما حسّب طيَاش رصاصها!!يا عزتي مالي عن صْروف الدهر غير المناص!دنيا(ن)كوتني كل ما جنبت عن مفراصها!لا صارت سلوم العرب تتبع بضاعات الرخاص!بارت سلعهم ما لزمني ذلها وارخاصها!!ما هزني في دنيتي صكات أو هز النواصلكنها هزت ضميري .. ولْ يا رقّاصهاوالله لو يمشي على رجليه لحدود النماص!!اني لاقص رمالها واصير انا قصاصها!يا محزمي .. يا بندقي .. يا صوت طلقات الرصاصيا سلوتي بين العرب .. يا عهدتي واخلاصها
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.