غيابك .. وش تبين أقول وأحكيلك وأسولفلكوأنا كل الشقى هاللي تشوفي سبّة غيابكرحلتي يومها وليتك تركتيني على مهلكتسرّعتي بخطواتك وكن الخوف ينتابكياليتك ممهلتني كم دقيقة لجل أفضفضلكوأقول : إني أحبّك لين حد الموت وأحيابكقديمة .. والله أدري بس قلت إن قمت أثرثرلكبابدّل طاري الفرقى بطاري يغري إسهابكتعالي تذكرين أنفاسي العجلة وأنا أحلفلك ؟بأني بانتظر وإنتي تقولي : هدّي أعصابكوأحلّفك أوعديني (لو يطول البعد برجعلك)وأقول بخاطري لا وش يطول البعد ! وش صابكدخيلك سامحيني هال (يطول البعد) تشفعلك ..تلوميني ولكن كل هالتخبيص بأسبابكفجعني طاري فراقك ولا أدري كيف أعبّرلكبربّك تعذري من أدمنك والحظ قفابكتركتيني ورحتي وكل مافيني يلوّحلكذبحني الشوق وإنتي مابعد دوزنتي حجابكقضيت العمر بعدك صدقيني حول بيت أهلكعسى الشبّاك يهديني بقايا ريحة أطيابكتمر الثانية فيني سنة وأعيشها لجلكعسى في إللي وراها ترجعي والروح تهنابكعلى هالحال وحياتك ولكن لية أسولفلك ؟إذا كل الشقى هاللي تشوفي سبّة غيابك
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.