جاءَتكَ وافِدَةُ الشُمولفي المَنظَرِ الحَسَنِ الجَميللَم تَحظَ ذائِبَةً لَدَيكَ وَلَم تَنَل حَظَّ القَبولفَتَجامَدَت مُحتالَةًوَالمَرءُ يَعجَزُ لا الحَويللَولا اِنقِلابُ العَينِ سُدَّت دونَ بُغيَتِها السَبيللَهَجَرتَها صَفراءَ فيبَيضاءَ هاجِرُها قَليلالكَأسُ مِن رَأدِ الضُحىوَالراحُ مِن طَفلِ الأَصيلآثَرتَ عائِدَةَ التُقىوَرَغِبتَ في الأَجرِ الجَزيليا أَيُّها المَلِكُ الَّذيما في المُلوكِ لَهُ عَديليا ماءَ مُزنٍ يا شِهابَ دُجُنَّةٍ يا لَيثَ غيليا مَن عَجِبنا أَن يَجودَ بِمِثلِهِ الزَمَنُ البَخيلبُشراكَ دُنيا غَضَّةٌفي ظِلِّ إِقبالٍ ظَليلرَقَّت كَما سالَ العِذارُ بِجانِبِ الخَدِّ الأَسيلوَتَأَوَّدَت كَالغُصنِ قابَلَ عِطفَهُ نَفَسُ القَبوليُصبي مُقَبِّلُها الشَهِيُّ وَلَحظُها الساجي العَليلفَتَمَلُّها في العِزَّةِ القَعساءِ وَالعُمُرِ الطَويل
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.