أرى الدار ما توفي مواضي وعودهاولا عادها اللي كان فيها يعودهاوأرى الدار لي غدارة تمنع الوفاغرور وتنقض ما مضى من عهودهالك الله ما تبقى على حال واحدولا ينعرف صكاتها من سعودهاشقاها على طول الليالي ملازموالاسعاف ما تبقى على ما يفودهاهي العلة الصما هي المحنة التيتحير النواظر في معاني ركودهاألا يا غريم صار فيها مولعدع الدار تفعل ما تشا من حقودهاإلى أقبل سعدها قابله ضد ما بهامن السود وانحوس الليالي وكودهاولا تامن الصكات فيها فكم لهاتجاوز عن العادات مجرى حدودهاتساعد بها من ساعفت له ولا بقتعلى حالة شاف الطنا من كمودهافكم حاذق ما نال فيها مرادهولا طاوعت له في مجاري سنودهاوكم ضاقت الحيلات فيها على الذينشا ما نشا فيما نشا به حسودهاوكم طاوعت من لا لها فيه صالحجبان وترخص ما غلا من نقودهافيالله علام الظواهر وما خفيوما حل باضمار الليالي وسودهاتنصاك من لا يقدر اليوم حيلهولا به على صكات بقعا ردودهارجا منك تفريج لما حل بالحشابحالات عسرات تشعب عدودهامضى ذا ولي قلب بالاحباب مولعبزيات غضات الصبايا ورودهاحسينات مجمولات بالزين والبهاغضيضات للطرف الحور من صدودهاعرايس من الخفرات يبدن لي الرضاويورن شامات الغوى في خدودهاربن بالتماري بينهن ينفخ الهوىويسبن بوجنات تفتح ورودهاتعنيت منهن بالذي صاب مهجتيمن الغانيات الغيد غضا عنودهامهاة تشابه للجوازي وجيدهاتليع ويزهى ما زهى به عقودهاعلى مفرع زانه حياها وحسنهاوالالحاظ تمضي وهي في غمودهاكساها الولي ثوب الجمال وزانهاعلى نابي الردفين ضافي جعودهالها غرة ياليت من شم فرعهاتفرع لها زين البها في وجودهاتكامل بها من لا حوى البيض وصفهبشارات طبع ما حونه ضدودهالها في خفي اللب والقلب والحشاوداد تناهى عن سمايا ودودهاعليها بداجي مبهم الليل ساهرأقاسي هموم ينهش القلب دودهاألا واشقى عيني وروحي ومهجتيألا واعذاب القلب مما يرودهاتصيد الحشا مني بطرات لحظهاكما صيد غزلان الظوامي فهودهاسألتها مناح الوصل واشتف خاطريفلو ساعفت وصل فهو ما يكودهارجيته ولاني ظافر به كما الذيرجا من سراب طافح ري جودهاعليها بلابيل الحشا غردن لهاتغريد مفجوع فجنه حيودهافلولا عزومي والغزا ينعش الفتىتخيرت حيضان المنايا ورودهاإلى عاد لا وصل قطعنا به الرجاولا سلوة عنها وهذي شهودهاتقطع بها حبل اللبنات والعزاعلى مغرم يرفي سراير سدودهاحليف المعالي منتجع كل مزنهإلى صدر الميثاق أبرم عهودهاألا ليت شعري هل غيور ومنصفعلى الحق ما عينه لك الله ينودهاأجول النظر ما لاح في أسود الملاجيب وفي الحسنات حتى يزودهاوصاحبه ساعة عابي كل قايمصديق فلا يثنيه جارح زنودهانحيف الشوى بالخمس يمشي وضالعنديم اتخذته لبدة من لبودهاالى مج في جنح نهار لسانهعلى صافي منضود يزري عقودهامباريه بالاوتار حنت ورنتوهزهز من الخود غداير جعودهالك الله وشوقي بأنسي ومجلسيتصدى للمسند عجايب ردودهامضى ذا بمودة الشيخ نرسم أو نرخسل الدار عمن شال دارس عقودهاصغار وفكرات وهم تزايدوفي مهجتي نار تلظى وقودهاواجامل بحسن الصبر لحيث ينتهينهايات غايات غشاني قعودهاوأنا من هوى ريانة العود ما روىنظيري ولي نفس هواها يقودهافلا عاد يا زين الصبايا تساعدغريم غدا في الحب مقذي قيودهاتطاول عليه الصد والمنع والجفاولا عاد يخشى كود زورة لحدودهاوصلوا على خير البرايا محمدعدد ما يحن من النواشي رعودها***
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.