موّادعك يابحر جِدّه وملّيت منّكماشفت عندك سوى الضيقه وكثر السهادملّيت جوّك وبه ملّيت حتى وطنّكماعاد لي فيك شفّ ولابقالي مرادالله من ليلةً جيتك وانا البال ضنّكمابين همّ الليالي والعنى والبعادقال أنت وش فيك ضايق نزّل الحمل عنّكوانا على شيلته حاضر متوني شدادإن كان همّ الليالي في حضوري سجنّكماني بحر كان ماحررتك من القيادوإن كان وقت العنى فيما رويته سكنّكباالموج ينحلّ وضعك صبح والا هجادوإن كانه البعد يوم الطيف جاك وحضنّكالله يعينك ومنه هموم نصّ العبادقلت إيه هذا بلا صدرٍ بضيقه زبنّكانشهد انه حضنّي لين عفت الرقادطيف الذي لو غلاه تراب يمكن دفنّكخلاّك مع الصحاري يابحر في عِدَادقال ايه داري ولكن في غيابه طعنّكخلى عيونك بدونه للسهر بإعتيادفي كل ليله على موّال تسحب لحنّكهايم مع القاف لاجله كل ليله بوادقلت أقصر الهرج تكفى دامني مئتمنّكتراي ضايق وراسي صعب وقت العنادباالوقت هذا وداعاً ضقت ملّيت منكيمكن لنا وقت لاحق نلتقي بإنفراد
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.