كَم لِريحِ الغَربِ مِن عُرفٍ نَدِيِّ
كَالشَرابِ العَذبِ في نَفسِ الصَدِيّ
حَيثُ عَبّادٌ فَتى المَجدِ الَّذي
نَصَّتِ الدُنيا بِهِ نَصَّ الهَدِيّ
مَلِكٌ راحَتُهُ بَحرُ النَدى
مِثلَما غُرَّتُهُ بَدرُ النَدِيّ
أَصبَحَت دَولَتُهُ في عَصرِنا
كَفِرِندٍ عادَ في سَيفٍ صَدِيّ
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.