وَلَمّا اِلتَقَينا لِلوَداعِ غُدَيَّةً
وَقَد خَفَقَت في ساحَةِ القَصرِ راياتُ
وَقُرِّنَتِ الجُردُ العِتاقُ وَصَفَّقَت
طُبولٌ وَلاحَت لِلفِراقِ عَلاماتُ
بَكَينا دَماً حَتّى كَأَنَّ عُيونَنا
لِجَريِ الدُموعِ الحُمرِ فيها جِراحاتُ
وَكُنّا نُرَجّي الأَوبَ بَعدَ ثَلاثَةٍ
فَكَيفَ وَقَد كانَت عَلَيها زِياداتُ
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.