أَتَهجُرُني وَتَغصِبُني كِتابيوَما في الحَقِّ غَصبي وَاجتِنابيأَيَجمُلُ أَن أُبيحَكَ مَحضَ وُدّيوَأَنتَ تَسومُني سوءَ العَذابِفَدَيتُكَ كَم تَغُضُّ الطَرفَ دونيوَكَم أَدعوكَ مِن خَلفِ الحِجابِوَكَم لي مِن فُؤادِكَ بَعدَ قُربٍمَكانَ الشَيبِ في نَفسِ الكَعابِأَعِد في عَبدِكَ المَظلومِ رَأياًتَنالُ بِهِ الجَزيلَ مِنَ الثَوابِوَإِن تَبخَل عَلَيهِ فَرُبَّ دَهرٍوَهَبتَ لَهُ رِضاكَ بِلا حِسابِ
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.