أَذَكَرتَني سالِفَ العَيشِ الَّذي طابايا لَيتَ غائِبَ ذاكَ العَهدِ قَد آباإِذ نَحنُ في رَوضَةٍ لِلوَصلِ نَعَّمَهامِنَ السُرورِ غَمامٌ فَوقَها صاباإِنّي لَأَعجَبُ مِن شَوقٍ يُطاوِلُنيفَكُلَّما قيلَ فيهِ قَد قَضى ثاباكَم نَظرَةٍ لَكَ في عَيني عَلِمتَ بِهايَومَ الزِيارَةِ أَنَّ القَلبَ قَد ذاباقَلبٌ يُطيلُ مَقاماتي لِطاعَتِكُمفَإِن أُكَلِّفهُ عَنكُم سَلوَةً يابىما تَوبَتي بِنَصوحٍ مِن مَحَبَّتِكُملا عَذَّبَ اللَهُ إِلّا عاشِقاً تابا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.