حي بها الصدفه بلا موعد ولاتحديد منيشفتها وابحرت في موق العيون اللي وسيعهسلهمت وشعرت بصواب السهام اللي رمنيكيف مدري بس سطت بالقلب من نظره سريعهليه في طبع العيون السود بعض إمن التجنيالحلى مجبول فيهن دوم والإغراء طبيعهكل مالدّن تحدّن بالرموش وذوبنيالله أكبر وش بهن من سحر خلاني أطيعه!المهم إنْ الجمال اللي طغى فيها فتنيلجلها ماهي خساره أرهن العمر أو أبيعهقمت أردد بيت ( مانيل المطالب بالتمني)ليت ماحبيت ياحسره ويا مُر القطيعهبلغوها بانني عاشق ولي من صُغر سنيفي الهوى جولات كم مره سقط قلبي صريعهواخبروها بانها مهما خفت الإحساس عنيلي فؤاد يْحس به دايم ويشعر به جميعهمن تفارقنا الى هالحين والخافق يونّيكل يوم إبدونها يمضي مثل شهرٍ أضيعهلي أمل ياهل الهوى فيها إذا ماخاب ظنيتحتفظ بفؤادي اللي عندها سبته وديعهويش ذنبي بعد ماهمت إبهواها تمتحنيماتبني أفشي أسرار الغلا ولاّ أذيعهوالهوى ماهوب عيبٍ وأشهد إني أشهد إنيفي الغلا قصدي شريفٍ دوم واسواري منيعه
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.