الهوى حلوا وثاقهفهو في الإنسان طاقهدونه يذبل وردضاحك في حضن باقهوأنا أعلن قلبيلعلى الحب اعتناقهدائما يغزو جريئالم يجد صعبا أعاقهذات يوم قابلتنيظبية فيها الرشاقهشعرها شلال ليلحاول الصبح اختراقهكنت وحدي مستريحاوسط صالون الحلاقهبين ليلى وحميدشعر رأسي في خناقهقلت : صبرا يا حميدجاوز العسف نطاقهوتوجهت إليهاقلت : ما هذي الأناقهإنني المعجب جدالاتضني بالعلاقهرقم الهاتف إن شئتوإن شئت البطاقهذهلت من غزو خيليثم قالت في لباقةليس عندي تلفونلا ولا أبغي الحماقهفتأملت بحسنليدي الله ساقهوشفاه حل فيهاعز سلطان وفاقهسكب الله عليهادم عنقود أراقهفانحنى رأسي إليهافدم العنقود راقهدون إذن ذقت شهداآه ما أحلى مذاقهصمتت والخد نارلمست كفي احتراقهلم تقل شيئا ولكنلم يكن فعلي صفاقهنجح الغزو وفزنابالأماني والصداقهألف شكر وامتنانلك يا دار الحلاقه
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.