ما للفؤاد على ذكراكم يثبويعتريه إذا ناديتكم طربوما لشعري إذا سميتكم سطعتفيه القوافي ولون أحرفي الذهبيا أيها الحسن المحمود مادحهيزهو بك الشعر والإبداع والأدبما كنت للمغرب العربي حاكمهبل الحكيم الذي يحتاجه العربسلمت يا صانع الأمجاد في وطنوهبت أبناء ما لم يهبه أبوكنت في ليلهم بدرا يضيء لهمدرب الخلاص وهم إخلاصهم وهبواجمعتهم فوق صدر الحب مقتدراوهكذا طاعة الأبناء تكتسبفانظر إليهم أمير المؤمنين وطبنفسا و روحا فهم أبناؤك النجبوهم لعرشك أجناد تحيط بهكما تحيط بعين الناظر الهدبوبافتخار إلى أمجادك انتسبوايا من إلى المصطفى يرقى له النسبلما أتتني لصيد الوحش دعوتكموجدت قلبي بكل الشوق يرتقبفصحبة الفارس المقدام تسعدنيورحلة الصيد فيها الخير مصطحبتراث أجدادنا الصيد الذين أبواإلا التحدي فما خابوا وما غلبوافي هذه الرحلة الغراء أذهلنيفيك ارتياح تلاشى عنده التعبوصادق الود منك انساب جدولهفي روض شعري وجادت بالحيا السحبوأزهر الحب في قلبي وظللنيكريم عطفك حتى زالت الحجبولم يكن في اصطياد الوحش لي أربلكن صحبتكم يا سيدي الأربوحين لاحت وحوش البر يتبعهامن كل حدب وصوب ذلك الصخبرأيت فيك شباب العزم منطلقامع الرصاص وهام العز ينتصبلم تخطىء الوحش رغم الجري رميتكمفخر في لحظة لم يجده الهربوكان يوم جميل في معيتكمصفا فؤادي به والفكر والعصبوددت لو أنه لا ينتهي أبداوأن تنام على أحضانه الحقبفيا حفيد رسول الله دمت لنافي خير حال ودام المجد والحسبفي كل حين ألاقي منك مكرمةوكل يوم أراني منك أقترب
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.