وصفراء بكرٍ ، لاقذاها مغيَّبٌولاسر من حلّت حشاه مكتَّمينمُّ على الأمرين فرطُ صفائهاوسوْرتِها حتى يبوحَ المُجمجممذاقٌ ومسرى في العروق كلاهماالذّ من البرء الجديد وأنعمُاذا نزلت بالهمّ في دار أهلهغدا الهمُّ وهو المرهَق المتهضَّمأقامتْ ببيتِ النارِ تسعين حجة ًوعشراً يُصَلَّى حولَها ويُزمزَمسقتني بها بيضاءُ ، فوها وكأسهاشبيها مذاقٍ عند من يتطعمُينمُّ على الأمرين فرطُ صفائهاترقرق دمعاً ، بل ثغور تبسَّميضاحك روقَ الشمس منها مُضاحِكٌمدامعه من واقع الطلّ سُجَّمكمستعبرٍ مستبشرٍ بعد حزنهلبيْنِ خليطٍ قوّضوا ثم خيَّمواينمُّ على الأمرين فرطُ صفائهاربيبُ الفيافي والربيب المتوَّمُاذا نصبا جيديهما فكلاهماسواءٌ وأبريق لديَّ مفدَّمثلاثة أظبٍ نجرُها غير واحدٍلذي اللهو فيها كلها مُتَنَعَّمغزال ، وأبريق رذومٌ ، وغادةلتَفتَرَّ عنه في مواطن جَمَّة ٍ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.