دفوف عبقر - ماجد الزيد الخالدي
ضربت شمّا على الدفوف منذرةً بوقائعٍ وحتوففارتج الصولجان منذراً بنهاية الإنس والجانفسار بالدفيف الركبان إلى أخي الفاضلالشاعر محمد البدراني مع الود والتقديرالعبي جنّيتي دفدفي لي بالدفوفلاسمعت دفّيفها يرتجف قلبي ارتجافدندني لي بالوتر موّلي ياليل أوفغطْرفي يابنت وآنا بسندهن ظِرافالعبي فيما بدالك لعمري لن اروفإنّ أقوام ٍ بغوا الّعبيها عن الآفعيطموسي جلجلي زهزجي فوق الحروفما رجا من دّهره ِ غير أن يحيا كفافزهزجان ٍ ينسمع من ورى دار الهفوفلاخلعتي هدمتك البسي ثوب الزفافقلبي لك حصنن منيع اضلعي دونك سيوفبيّحي همّك ولفّي بجسمي التفافشمّا خطّي بالثرى واقري خطوط الكفوفبلّغي الاقوام عنّي عن أيامٍ عجافبلغي محمد بعرّافتن جتني تحوفمنذرة سود الليالي لزومن أن نخافيامحمّد والله إنّا تحت عِبْس الحتوففي يد الدهر البليد المنايا باصطفافالعمايم تشتكي واللحى صارت تخوفوالجمال ودرهمت والرواعي باختلافيامحمد والوضع اسود ٍ ون شيف موففالعيون ولا ترى والعقول وبإختفافالاسد ماهو بسد والنمر شروى الخروفغابتن فيها كؤوس الحمام الا تُدافكم تسلمنا ظروفن وسلمنا ظروفحقبتن قد عشتها من عدن لا خلف كافالليالي عاصية والوقت ماهو مْعسوفاوحشن يوحش وحوشن حواشي ماتشافمن تعلّق بالقصر عايشن وسط الكهوفيوم وجهها سماوي يطوف ولا يطافخاضها ذاك البطل خاضها لعيونَ نوفبنت ٍ أعلى الصّاريه جل منزل نون قافيامحمّد والهنوف البسوها ثوب صوفبعد ما البسها البطل من حرير ٍ مايعافالعواصف صرصرت مبتدا عصر ٍ عصوفوالليالي شاتيه طششت روس الخِرافيامحمّد وش تشوف الوضع مافيه شوفخاضعه من ماض الاوّل ونسقى من زعافواوجودي يامحمّد من يصف الصفوفقلبها عند القدس والرّديفة بالحقافجيش ٍ مسربل بعز مازحوفه كالزحوفمنْه يرتج الفلا والبحور إليا جفاففيه أبناء الأوائل يؤمون الكنوفضربتن منهم تعدّل وجوه الانحراف !لكن الدعوة تمنّي وحسرات ٍ بجوفجوف شاعر ماهواه إلاّ سيّدة العفافالعقل لامن فخت ماعلى زوغه حسوفواهني تايه عقل مافهم فقه الخلافوش علاقات الكسوف يامحمد بالخسوفلكْسفت شمس ٍ تلاها ثلاثين انخسافالخسوف اتلى خسوف الخلوف اتلى خلوفالخلايق غافية ماتبي منْك إعترافيامحمد والخلايق لكل منهم وصوفوش لي بوصف الملا وآنا عايش إعتكافأسهر العالم على خمرة الشعر المنوفونا خمري من صناديق ليلي شرب حافأيّها البدر المضي ايّها الليل المخوفمن يساوي بن رِغال ٍ ببن عبدَ منافدفدفي يادفوف شمّا لراسي بالدفوفيامحمّد ليتني خارج ٍ منْها كِفاف
© 2024 - موقع الشعر
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.