يقول عبدالرحمن العمري (الصبر نص المذلة):ليلة ٍ بين الخسوف و حلم قلبي و السراجمن عناي أذنت فيها للجهاد بلا سروجبانت النيّه عسى ربّي يعجّل بالخراجنصر دين و ردّ دين المهتدين من العلوجيا لفى صوتك علاج اللي يدوّر للعلاجو اشهد انّ الشعر بحر ٍ لا تيمّمتَه يموجهاج بين الحاجبين بْلا جبين البحر هاجيلفظ المعنى معتّق للملا قبل الخروجفي تواريخ ( المجوس الأردمانيّين ) داجيرجع ابهم للعصور المظلمه و امّ الرجوجحالهم فيها خماج ٍ ما يوصّف بالخماجمَ التقى وصفه بْذكر المصطفى بين الهروجلين جاهم دين حقّ ٍ يلبسونه تاج تاجسنةّ ٍ من يتّبعها لو يدوّج ما يدوجثمّ عاشوا في نعيم و في كرامه و ابتهاجما شكوا ضيم الزمان و لا تعسّاف النهوجلكن اللي ما تعوّد يرتوي غير الأجاجمَ استساغ العذب يوم ٍ يجرعه و العوج عوجقام فيهم من دعاة الكفر معقود الحجاجله تحَت جنح الفسوق و معصية ربّه دُلُوجو انتهوا للعهد الاوّل بين حجه و احتجاجعزّة ٍ سمطا بغير الله تواليها نُعُوج !!شف خسايرهم توالى كنها تلقى رواجكلها لنّا نزلنا من عليّات البروجو الله انّ اكرمهم اردى من موسّمْة النعاجيوم يشري بالسنام المحولَه بغل ٍ خلوج !!ما دروا بنّ الرسول المصطفى سمح النهاجعند ربّه خير من ذريّة آدم فوج فوجسبّوا الهادي عليهم من غضب ربّي فجاجما تعدّوا منه فجّ الا تلقّتهم فجوج( لو ) تعبت آقول لوّ / ادري بنا مثل الدجاجو الله انّ آخير من بعض العرب سِرب اللحوج !!ترفع السيف اليمين و تحضن اليسرى ( رِتاج )لين نرجع و النحور مخضّبه ( حِنّى و روج )نشتري بالعزّ عجز و مكسب العين احتياجمكسب ٍ قاد الفلس لوجيهنا قبل الدروجلكن البلوى بْ خيره و المصايب لانفراجقالها من سابق عًصور البشر حتى الزنوج !!قالته ريحانه اللي وصّفوها بالغناج( درّهي مدريهتي ثمّ ٍ تلقّي للحجوج )ما ترجّى عتقها لا في ركود و لا هياجتدري انّا لا بغت زوج ٍ لها نبتاع زوج !!صاج من تحت القبس و الاّ على النيران صاجحرّها واحد و لا يشقى بها غير الثلوجيا لفى ماهيب حدّ السيف و الا باللّجاجمن يحبّ المصطفى يتبِع وُلوجه بالولوجحجة ٍ بيضا سنا مصباحها خلف الزجاجمَ انطفى و الله مُتمٌّ نوره لْيوم الخروج !!لكن اشغلنا عن السنّه كما صوت الحراجكلّ يوم ٍ للفنا طبخه و للطبخه نضوججابها و الله عليم اهل الأناقه و المساجمنهم اللي لا نسب نفسه تلعثم في غنوج !!حِلّهاا .. وااشيب عيني من خفايا الاندماجما عد الاّ خطوتين و لا نصدّق بالعروج !!يا لفى مالي مع بعض البشر كيف وْ مزاجلكن اسلى عن سوالفهم ب (عمَّ و البروج )و الصبر نصّ المذلّه و القهر ماله علاج( لو دَرت مدريهتي ما كان غنّت للحجوج )ويقول لفى الهفتاء (الطاهرة والقبعة السوداء):ول يا مارد هواجيسً على الشعر إستهاجمن سمع داخل (لحج) صوت أرض (خضراء المروج)إنكشف لي منه تاريخ الخوالي .. زاج زاجله طيور القبّة الزرقاء تأدي مانلوججاء لشرياني على طلسامة السحر إندلاجأذنوا لي يا (بنو هنّام) بالنجم الأجوجأنت يا من يشحذ الفجّاج من ملحً أُجاجكيف بالله صار (تلمود النصارى) (كاتلوج)ما أدام الله فروعً ما لها أيّة حناجلو ثبت برهان أهلها ما يعد إلا سدُوجحاشية كتب الأديب (الأردماني) (ميتراج)يلعن الله ضنوة الإفرنج عبّاد الفروجالحياديّة تشيّد دون فزعتنا سياجوالهزنبر صار بالدنيا وليمة كل بوجالتشدّق صار حكمة .. والتنبّأ إختلاجوكل فاسق عن هداية أحمد الهادي يسوججيت لك والقبعة السوداء تقسطل من هجاجبأم جندب عندبٍ ديدب على هيدب عروجنيرج الإعراج نوْرج يوم سبرج إنزعاجمرمريّة زادت الكف (الخزاميّة) بلوجمقلتي تشرب من أعياني حزن .. دمعً هماجوأنت خابر وش حصل من صخرة الواد الشروجيوم أشوف لْزمهرير البرد في جسمي مماجحشرجة روحي .. وأنادي (دثرّيني يا مروج)قصة اللي من (بلاهم) في بحرها إنفلاجساعةٍ أسرج (لبنت النور) راع الحسد غوجكفنوا طاهر جسدها في ثنيّات الزواجلين ما نفس الهوى جاها من السكرة خفوججيت تسمعها بعد (عامين) عبر الروبتاجمُعلنه (للعبدلابيين) من قبل (الفنوج)من (قِفا نبكي) .. أخذ راع القصيدة إنتهاجلا تلومه وأنت عندك من بحور (الضاد) موجبالسماء له كوكب وله بالبسيطة برج عاجلوما ظهر له صوت في وقت السوالف والهروجإمسح ذنوب الثعالب في دقن ليث الزراجيوم عينك جت على جملة أديبٍ بالدروجمن ترك (بحر) الأدب ما له معَ غيره (بلاج)يمكن يْقارن (بن القيّم) معَ (عدنان خوج)الزمن يا صاحبي بين إنعدالً وإعوجاجوأكثر العالم (دماها) .. لو تحرّكها (فلوج)إنشغالً وابتهاجً وإنفصالً وإزدواجما عرفنا للفرج طاقة خروجً من ولوجكم نسيمً نفحته فيها من الصرصر عجاجلا تقبّلنا خجوج ولا تقفّانا خجوج
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.