لِهِندٍ بِأَعلامِ الأَغَرِّ رُسومُإِلى أُحُدٍ كَأَنَّهُنَّ وُشومُفَوَقفٍ فَسُلِّيٍّ فَأَكنافِ ضَلفَعٍتَرَبَّعُ فيهِ تارَةً وَتُقيمُبِما قَد تَحُلُّ الوادِيَينِ كِلَيهِمازَنانيرُ فيها مَسكَنٌ فَتَدومُوَمَرتٍ كَظَهرِ التُّرسِ قَفرٍ قَطَعتُهُوَتَحتِي خَنوفٌ كَالعَلاةِ عَقيمُعُذافِرَةٌ حَرفٌ كَأَنَّ قُتودَهاتَضَمَّنَهُ جَونُ السَّراةِ عَذومُأَضَرَّ بِمِسحاجٍ قَليلٍ فُتورُهايَرِنُّ عَلَيها تارَةً وَيَصومُيُطَرِّبُ آناءَ النَّهارِ كَأَنَّهُغَوِيٌّ سَقاهُ فِي التِجارِ نَديمُأُميلَت عَلَيهِ قَرقَفٌ بابِلِيَّةٌلَها بَعدَ كَأسٍ فِي العِظامِ هَميمُفَرَوَّحَها يَقلو النِجادَ عَشِيَّةًأَقَبُّ كَكَرِّ الأَندَرِيِّ شَتيمُفَأَورَدَها مَسجورَةً تَحتَ غابَةٍمِنَ القُرنَتَينِ وَاتلأَبَّ يَحومُفَلَم تَرضَ ضَحلَ المَاءِ حَتَّى تَمَهَّرَتوِشاحٌ لَها مِن عَرمَضٍ وَبَريمُشَفَى النَّفسَ ما خُبِّرتُ مَرَّانُ أُزهِفَتوَما لَقِيَت يَومَ النُخَيلِ حَريمُقَبائِلُ جُعفِيِّ بنِ سَعدٍ كَأَنَّماسَقَى جَمعَهُم ماءَ الزُّعافِ مُنيمُتَلافَتهُمُ مِن آلِ كَعبٍ عِصابَةٌلَها مَأقِطٌ يَومَ الحِفاظِ كَريمُفَتِلكُم بِتِلكُم غَيرَ فَخرٍ عَلَيكُموَبَيتٌ عَلى الأَفلاجِ ثُمَّ مُقيمُتمت الإضافه بواسطة : سالم ال فروان
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.