تَيَمَّمْتُ لَهْباً أبتغي العِلْم عِنْدَهُمْوقد رُدَّ علمُ العائفين إلى لهبشتَيَمَّمْتُ شيخاً منهُمُ ذا بَجَالةٍ بصيراً بزجر الطَّيرِ منحني الصّلبِفقُلتُ لهُ ماذا تَرى في سَوَانِحٍوصوتِ غُرابٍ يفحصُ الوجهَ بالتُّربِفَقَالَ جَرَى الظُّبيُ السَّنيحُ ببيْنِهاوقال غُرابٌ: جَدَّ مُنهمِرُ السَّكْبِفإلاَّ تَكُنْ ماتَتْ فَقَدْ حَالَ دُونَهَاسِوَاكَ خَليلٌ باطنٌ من بَني كعبِ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.