وأنتِ التي حبَّبتِ شغبى إلى بداإليّ وأوطاني بلادٌ سواهُماوحلَّتْ بهذا حلّة ً ثمَّ أصبحتْبأخرى فطابَ الواديانِ كلاهماإذا ذرفتْ عينايَ أعتلُّ بالقذىوعزَّة ُ لوْ يدري الطّبيبُ قذاهُمافلو تُذرِيانِ الدَّمع مُنذُ استهلّتاعلى إثرِ جازي نعمة ٍ لجزاهُما
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.