عَرَفْتُ الدَّارَ كالخِلَلِ البَوَاليبفيفِ الخائعينِ إلى بعالِدِيَارٌ مِنْ عُزَيزَة َ قَدْ عَفَاهَاتَقَادُمُ سَالِفِ الحِقَبِ الخواليكأنَّ حُمُولَهُمْ لَمَّا تَوَلَّتْبيليلَ والنَّوى ذاتُ انفتالِوعدَّتْ نحو أيمنها وصدَّتْعن الكثبانِ من صعُدٍ وخالِشوارعُ في ثرى الخرماءِ ليستْبجاذية الجذوعِ ولا رقالِفَسَجّفْنَ الخُدُورَ بكلّ وجهٍنَقيٍّ لونُهُ كَسَنَا الهلالِبِكُلِّ تِلاعَة ٍ كالبَدْرِ لمّاتنوَّرَ واستقلَّ على الجبالِكأنَّ الرَّيحَ تثني حين هبّتْ-ولو ضعفت- بهنَّ فروعَ ضالِكسونَ الرَّيطَ ذا الهدبِ اليمانيخصوراً فوقَ أعجازٍ ثقالِوَيَجْعَلْنَ الخَلاَخِلَ حين تُلْوىبأَسُؤقِهِنَّ في قَصَبٍ خِدَالِوكنتُ قُبيلَ أنْ يُخْلِفْنَ ظَنّيأكذّبُ بالتَّفرّقِ والزِّيالِفلمّا إنْ رأيتُ العيسَ صبَّتْبذي المأْثُولِ مُجْمِعَة َ التَّواليوَقَحَّمَ سَيْرُنَا من قُور حِسْمىمروتَ الرَّعيِ ضاحية َ الظِّلالِوأَرْغَمَ ما عَزَمْنَ البَيْنُ حَتَّىدَفَعْنَ بِذِي المَزَارِعِ والنِّجَالِفَقُلْتُ وَقَدْ جَعَلْنَ بِرَاقَ بَدْرٍيميناً والعُنابة َ عن شمالِوأَشْمَتِّ العِدَى حَتَّى كأَنِّيوإيّاها لهم غرضُ النِّبالِوأبعد ما بدا لَكَ غَيْرَ مُشْكٍخليلٌ لستَ أنتَ له بقالِأَقُولُ لَهَا عُزَيْزَ مَطَلْتِ دَيْنِيوشرُّ الغانياتِ ذوو المطالِفقالتْ ويبَ غيركَ كيف أقضىغريماً ما ذَهَبْتُ له بمالِفأقسمُ لو أتيتُ بالبحرَ يوماًلأشربَ ما سقتني من بُلالِوأُقسمُ أنَّ حبَّكِ أمَّ عمروٍلَدَى جَنْبِي وَمُنْقَطَعِ السّعالِ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.