شَجَا أَظْعَانُ غَاضِرَة َ الغواديبغير مشورة ٍ عرضاً فؤاديأغاضِرَ لَوْ شَهِدَتِ غَدَاة َ بِنْتُمْجُنُوءَ العائِدَاتِ عَلَى وِسَادِيأويتِ لعاشقٍ لمْ تشكُميهِنَوَافِذُهُ تَلَذَّعُ بالزِّنَادِويومَ الخيلِ قَدْ سَفَرَتْ وَكَفّتْرداءَ العصبِ عنْ رتلٍ بُرادٍوَعَنْ نَجْلاَءَ تَدْمَعُ في بَيَاضِإذا دمعتْ وتنظُر في سوادِوَعنْ مُتَكَاوِسٍ في العَقْصِ جَثْلٍأثيثِ النَّبتِ ذي عذَر جِعادِوَغَاضِرَة ُ الغَدَاة َ وإنْ نأتْنَاوأصْبَحَ دُونَها قُطْرُ البِلاَدِأَحَبُّ ظَعِينَة ٍ، وَبَنَاتُ نَفْسيإلَيْهَا لَوْ بَلِلْنَ بها صَوَاديوَمِنْ دُونِ الَّذي أَمَّلْتُ وُدّاًولوْ طالبتُها خرطُ القتادِوقالَ النَّاصِحُونَ تَحَلَّ مِنهاببذلٍ قبلَ شيمتها الجمادِفإنَّك موشكٌ ألاّ تراهاوتعدو دونَ غاضرة َ العواديفقدْ وَعَدَتْكَ لَوْ أقبَلْتَ وُدّاًفَلَجَّ بِكَ التَّدَلُّلُ في تَعَادِفَأسْرَرْتُ النَّدامَة َ يوْمَ نَادَىبردِّ جِمالِ غاضرة َ المناديتمادى البُعدُ دونهمُ فأمستْدُمُوعُ العَيْنِ لجَّ بها التّماديلَقَدْ مُنِعَ الرُّقادُ فبِتُّ لَيْليتُجافيني الهُمومُ عنِ الوسادِعداني أنْ أزورَكَ غيرَ بُغضٍمُقامُكَ بين مُصفحة ٍ شدادِوإنّي قَائِلٌ إنْ لَمْ أزُرْهُسَقَتْ دِيَمُ السَّوَاري والغَوَادِيمحلَّ أخي بني أسدٍ قنَوْناإلى يبة ٍ إلى بركِ الغمادِمقيمٌ بالمجازة ِ من قنَوْناوأهلكَ بالأجيفرِ والثَّمادِفلا تبعَدْ فكلُّ فتى ً سيأتيعَلَيْهِ المَوْتُ يَطْرُقُ أوْ يُغَادِيوَكُلُّ ذَخِيرَة ٍ لا بُدَّ يوْماًولو بقيتْ تصيرُ إلى النَّفادِيعزُّ عليَّ أن نغدو جميعاًوَتُصْبحَ ثَاوِياً رَهْناً بِوَادِفَلَوْ فُودِيتَ مِنْ حَدَثِ المَناياوقيتُكَ بالطريفِ وبالتِّلادِلَقَدْ أسْمَعْتَ لَوْ نَادَيْتَ حَيّاًولكنْ لا حياة َ لمنْ تُنادي
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.