جزتك الجوازي عن صديقك نضرة ًوأدناك ربّي في الرّفيق المقرّبِفإنَّكَ لا يُعطي عليكَ ظَلامَةً عدوٌ،ولا تنأى عن المتقرِّبِوإنَّكَ مَا تَمْنَعْ فإنّكَ مانِعٌبحقٍّ، وما أعطيْتَ لم تَتَعَقَّبِمتى تأتِهمْ يوماً من الَّدهركُلِّهِتَجِدْهُمْ إلى فضْلٍ على النَّاسِ تُرتَبِكأنّهُمُ مِنْ وحْشِ جِنٍّ صَريمةٌ بعبقرَ لمّا وُجِّهتْ لم تغيَّبِإذا حُللُ العَصْبِ اليماني أجادهاأَكُفُّ أساتيذٌ على النَّسْجِ دُرَّبأتاهُمْ بها الجاني فَرَاحوا، عليهِمُتَوَائِمُ مِنْ فضْفَاضِهِنَّ المُكَعَّبِلها طُررٌ تحتَ البنائقِ أُذنِبتْإلى مُرْهَفَاتِ الحَضْرَميّ المُعقرَبِ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.