ألممْ بعزَّة إنَّ الرَّكبَ منطلقُوإنْ نأتكَ ولم يلممْ بها خرقُقَامَتْ تَرَاءَى لَنَا والعَيْنُ سَاجِيَةٌ كأنَّ إنسانَها في لجَّة ٍ غرقُثمَّ استدارَ على أرجاءِ مقلتِهامُبادراً خَلَسَاتِ الطَّرْفِ يَسْتَبِقُكأَنّهُ حِينَ مَارَ المأْقَيَانِ بِهِدُرٌّ تَحَلَّلَ مِنْ أَسْلاَكِهِ نَسَقُوَلِلْعَبِيرِ عَلَى أَصْدَغِهَا عَبَقٌكَأَنَّهُ بِجَنُوبِ المِحْجَرِ العَلَقُتأرَّجَ الحيُّ إذْ مَرَّتْ بظُعْنِهِمُليلى ، ونمَّ عليها العنبرُ العبقُتنيلُ نزراً قليلاً وهي مشفقةٌ كما يَهَابُ نَشِيشَ الحيّة ِ الفَرِقُ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.