شغفت بك بما يكفي لتحرير مدينةٍ كاملةمحتلاً بك مثل عاصفةٍ في الرواقجسدٌ يخب في الحديد بطرقٍ تنحت أطرافيما من ليلٍ إلا وكنست كوابيسه بأهدابيوما من شهوةٍ إلا واختلج بها الدم.ذهبت إليكإليك وأنت في مخدع الليل في خديعة النهارإليك وأنت في بهجة الجسدمأخوذاً بحديدة العسف.كلما وضعت عليك عضواً لئلا تصيبك الوحشةانتابتني النصال ، النصال كلها .و ها جسدي يكاد أن يذهبمشغوفاً بك و أنت في الفقد
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.