وطني بعيد مثل لؤلؤة البحاروطني تزنره المياه وتستريح يدي عليه كأنه سعة المدارمستفرد في زرقة الملكوت، لا ملك عليه ولا يدإلا صهيل الساعد البحري منفلتاكنجم الله في شفق الصواريوطني .تهجيت الكواكب واحتميت، كأن بيتي موقدوكأن مائدة النبيذ على دميوكأن أحلام الوشيعة خبز أيامي وقافلة انتظاريوطني بعيد فالتجأتقلت، أستثني لآخر مرةوأطوف أكتب هذه الشطآن، آخر مرة وأصير ذاكرة الضواري
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.