كغزالٍ كنتُ أتطاير في الحدائقأغمس ريشتي في بنفسج عينيك.. وأكتبلم يكن للشعر موعدمن أهداب أصابعك تبدأ كل المواعيدوفي صهيل الغيوم الضائعة على صدركتتحول نمنماتي الى رسائلوحينما أدخل كضوء في ظلامك.. تفرح الغابات والمرتفعات والجبالحتى السماء تشرع في هطلهافتسيل الوديان وتتحدث الجداولومن الصعب عندئذ أن نعرفهل هو موت أم حياة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.