مثل فارس يقع من صهوة السفرفيما الحصان ينهب الطريقتتعثر به الجثث وهو يتدحرجغاسلاً أحجار الأرض بدمه النافر الكثيفلا يتوقف لأجله المقاتلونو لم تلتفت نحوه الأحصنةالمرضعات في السباياوحدهن تريثن لأجلهيضمدن جراحه بأسمالهنويدفعن بأثدائهن المكتظة بلبن التجربةنحو الشفاه اليابسةوالجراح المعفرة بقطيعة الركبالفارس هناو الصهوة في مسافة السفر
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.