و أنت يا مجنون الأحلاميا مفتدى الصبايا وشقيق الذبيحةيا جنس التآلفاتو القوي المأخوذ بطبيعة الفتوىتستوقفُ القوافل في جسارةوتجرِّدُها من الطريق و الخرائطماذا لديك الآن بعد التجربةماذا سيبقى في يديك من عجينة المغامرةو غبطة الأوجو أي قلعة ستفتديك ،من سَيَفْهَمُ المبارزات في كتابك الأخيريا كشيفَ الجُرح و المعصم و المجادلات.ماذا فعلت بالأرغن ِّ،منذ لحظة ترفل في الإيقاعها أنت مثل ساحل يأتي إليك البحرتمعن في الملابساتهل يداك في ذهول الأفقأم يداك في الهلاكقل لنا يا أنت ما الذي تراه من هناك
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.