تتلاطم به الطرقاتويتخلل الغبار أعضاءه باحثا عن محمودمحمود الذي يؤجج حزنه وفجيعته و بلواهيتسارع كما الصاعقة الخائفةمحمود الذي يؤجج الحزن بلا ذريعةٍقبل أن يخبولا يطيق الحزن خابياومحمود لا يطليظل مجهولا تحت مشاغله اللجوجةكأنه يبحث عن الشيء الذي لا يوجدمأخوذا بما يسبب الفرحوهو يبحث عن محمودلكي يتأجج حزنه شلوا شلوا o
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.