الشاعر عزيز أباظهفي حفلة تكريمه بمنزل الوزيرالأديب دسوقي أباظهغيث على القفر حيانا وأحيانايا شاعر الجيل كان الجيل ظمآناكنا نعيش من الدنيا على عدةنبني من الأمل الموعود دنيانافالآن قد حققت ما كان منتظرامنها وإن لمعت بالوعد أحياناجاءت بأروع من هز البيان ومنأعد مدد القوافي مثل ما كاناريحانة النيل هزت نفسها طرباوقدمت لأمير الشعر ريحاناماذا نقول ونبدي بعدما سبقتلك الشهادة من تكريم مولاناأقمت من عبقري الشعر برهاناوقبلها كنت للأخلاق عنوانابآيتين: وفاء للتى ذهبتوأنت من حفظ الذكرى ومن صاناإن التي نصرت عيشا نعمت بهوصيرت بيتك المعمور بستانالو لحظة نحو ذياك الضريح رنتعيناك تلق الهوى لم يختلف شانا:وأية من وفاء للألى سحبتعليهم حادثات الدهر نسياناعهد الرشيد وعهد المجد في زمنبه توطد ملك العرب سلطاناوعهد بغداد حيث العيش مؤتلقيهفو خمائل أو يهتز أفناناجلوته وهو فتاك بجعفرهوالسيف يقطر بغضاء وعدوانايا للطلاء الذي يكسو النفوس لكمكسى النفوس من التزييف ألواناتلك الطبيعة لا شيء يغيرهاينام فيها خيال الفتك وسناناالحرص يوقظه والمجد يوقظهوالويل أن وثب الوسان يقظاناجوزيت عن لغة الفصحى وأمتهاعمرا مديدا وتكريما وإحسانا
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.