عشت الشقا والألم والهم والحيرهسبعة وعشرين عام يا بري حاليفيها ربيع الأمل ما شفت (نوّيره)عزّاه للي مثل حالي وعزّاليرغم ان ما للفرج في واقعي سيرهالا ان عزمي على المكتوب يا قاليفي الكرب يالله عسى ما صابني خيرهيالله عسى باكر الأيام تصفاليحتىپضحكلي الزمن ونست تغييرهواظهر على مودم رايم على جاليحياه شبّ العواذل كلها غيرهيفداه منهو تحالا المشي بطاليفيه الحلا والحسن يبهرك تصويرهساعة توعيّت طرفه.. قلت يا والي!لا اقدر انا خالفه وأعيف تبذيرهون جيت باصامده ما هوب اشوالياحترت في الحالتين.. النفس شرّيرهتامر على أتناوش ما تهيّالييا قلب دام الفرح لاحت تباشيرهارقا لذرة سعادة الأرض طوّاليما دام معك لحسين الوصف تأشيرهاعبر حدوده... وطيّب فالك وفاليغروي،.. يبيني ونفسي ما تبي غيرهمرّه وحياله عندي كلها حاليأضيع في كثرته لو زاد تقصيرهوأضيق من قلته لو صب همّالييجيرني من لهيب الشوق وأجيرهأشرب هماجي قراح ان وقف قبالياعشقه عشقة بخيل الشام لليرهوأحن له حنّة أهل الدار للجاليوتعب على بسمته ما ليب تكديرهشوفة ثمانه تطفي لاهب الصاليما بين حدب الضلوع مشيّدي ديرهغادي على حبّها وأشواقها واليعشت أجمل أيام عمري تحت تأثيرهان غاب عن حد شوفي ساكن باليعقبه بنات البسيطة كلّهن... غيرهما عاد يقون على حزني وغربالي
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.