يا وحدتي جئت كي أنسَى وهائنذاما زلتُ أسمعُ أصداءً وأصواتامهما تصاممتُ عنها فهي هاتفةٌيا أيها الهاربُ المسكينُ هيهاتا!جَرَّتْ عليَّ الأماني مِنْ مجاهلِهاوجمَّعَتْ ذِكَراً قد كُنَّ أشتاناما أَسْخَفَ الوحدةَ الكبرى وأضيعهَاإذا الهواتف قد أرجعن ما فاتابَعثن ما كان مطويّاً بمرقدهِولم يزَلْنَ إلى أن هبَّ ما ماتاتلفَّتَ القلبُ مطعوناً لوحدتهوأين وحدته؟ باتتْ كما باتا!حتى إذا لم يجدْ ريّاً ولا شبعاًأفضى إلى الأمل المعطوب فاقتاتا!
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.