رَنَارنا زهرةُ في رؤى مُقْلَتَيْهابحارٌ تحفِّزُني للغَرَقْويسرُقُني السِحْرُ في شَفَتيْهالأنهلَ من نمنماتِ الحبَقْأنا ظامئُ القلبِ يا طفلةَ الروحِ-ما عُدْتُ أَقبَلُ هذا النَزَقْولكنّني أعشق الوجهَ طَلْقاًيُعيدُ شبابَ الهوى إنْ نَطَقْوأنتِ السنا في دمي يستريحُ-وفيكِ الفتونُ وذاك الأَلَقْوشمسُكِ لمّا تزل في المدارِ-وشمسي تراودُني في الغَسَقْيحنُّ إلى شاطئَيْكِ جوادي-وأيُّ غَوٍ لا يحبُّ السَبَقْ؟وأحسبُني قبلَ شمسِ الأصيلِ-أقاتِلُ من أجلِ بُقْيا رَمَقْوحقِّكِ لا يكتمْ العَنْدَلِيْبُ-مواويلَه في ضياءِ الحَدَقْومثلُكِ ألفُ غزالٍ عنيدٍأعانقُهُ في سوادِ الوَرَقْهو الشعرُ يا لهفةَ المُدْنِفينَوقلبي على حافتيْهِ احترَقْ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
لا يوجد تعليقات.