قصيدة فاروق الكسر الموجهة لعكاش الذيابييامل عين حارب النوم موقهالاذ المنام بلذته لاتذوقهاعين ٍ ليا جمت عباير ضمايريقامت تقادح من حدمها بروقهاوليا تدلى الثعل وأرزم حنينهاعلى الوطى قامت تهشم دنوقهاعندي وكن الصدر كله يكنهاوان قام عاصوف الحشاشة يسوقهازفير من بالضيق سامرت بنتهافي ليلة ٍ كن البياح مخنوقهايانار أنا مابيك وأمك بخاطرييومني أناديك واسفه حروقهايانار أبا نار المناديم والطرباللي ذكر تركي عن امك فروقهانار ٍ هوى الغربي يسارق لهيبهامر ٍ تحرز له ومر ٍ يبوقهالاهب نسريه عليها توهجرتوليا هدا قامت تكسر شنوقهاهذيك نار الكيف يانار والندااللي تزاهف والمباهير فوقهاالزعفران وغالي الهيل خنتهفوح الدلال اللي طوال ٍ عنوقهااللي عليها أبسند الهم وأتركهماودي ان الهم ريمه يعوقهاأذني أقطف لايق الورد والزهروأرضي سموع ٍ عانق النيف ذوقهاالبارحة داج الحشا فاجر الحشاالروح بانت يالذيابي فتوقهالي عام وأنا أزايم الهم وأدرقهمبا العرب تطلق عليه حلوقهامير البلا البارح موقر ضمايريفجر حشاشتها وقطع عروقهاعكاش ألا ياراعي العرف ابشتكيعليك من برقا حياتي وروقهاحورية ٍ ماواقت العين واتقتعن مثلها لو كل سلعة وسوقهاماقلت شمس ٍ يفضح الليل نورهاأقول شمس ٍ عني أبطى شروقهاغابت وحال البعد بيني وبينهالواني أوفى من عطاها حقوقهاوأخير أسامي قصتي ياسنايديعيت تشوق العين عين ٍ تشوقهاهذا وأنا ياماكر الطيب حاجتيهذي منازلها وهذي طروقهاعلمتك بها مير لين عنيدهاوان كان فيها سبوق طلق سبوقهاماودي أنخا والحميا عقايدكخابرك لو أنخاك جبت معلوقهارد عكاش بن غزاي الذيابيجتني بيوت ٍ محكمات ٍ طروقهاتشدي مهانيع الثمر في عذوقهافي حال والا حال سابح وغطستهوسط البحور اللي طوال ٍ عموقهاالكسر نصاها وانا منتصاً لهامعناه يملاها وعرفه يفوقهاوجهزت راحلة ٍ يساوي هذيبهاجهد الفهود ليا استذار معشوقهاشدادها قافي وغالي مثايليوغيره على الأكوار ماشي ّ فوقهاماجور ياعارض عليه شكايتهجزعان منها مير ماني زهوقهاأجزع لتعكيرة رفيقي وجزعتهوأخير من كثر المعاني صدوقهاابشر بوقفات ٍ مقارين أحجتكتفل رابطها ويبدي طلوقهالو كان بين الجدي وسهيل ديرة ٍعليم خالقها بكثر مخلوقهامدري غرامك فالمدينة حضارتهوالا غرامك جادل ٍ وسط نوقهالكن يافاروق حدد مسارناوخل العلوم المغلقة في غلوقهاتدبيرها عندي برايي وقدرتيالستر مبداها وجلعه نطوقهاراي ٍ على وضح النقا ياصل الملالانيب دارقها ولاانته دروقهاجاه ورها دنيا وقول ٍ وأحجتهبالنصر فالجها يغيض محقوقهاعلى حسب ملة محمد وسنتهوالشجرة اللي تلحق الما عروقهاوعدا حلول السلم ماظن ينوخذعان الشرط وسط المدينة يسوقهاأحد ٍ لفا من يم جيزان وأحدنجا من شمال الدار وأحد ٍ شروقهافي ظل حكام ٍ ولوها بفعلهمهيباتهم حد الجزيرة وطوقهاامن وامان وكثر الله خيرهمعطو فسيح الدار صك ٍ يلوقهاصكك على دارك وصكي بديرتيواموالنا ماعاد تحصى فروقهاوتحمل لك اسم ٍ فالبطاقة وتفتخراسم محى كل الاسامي وتوقهاوتشوف بين السيف والنفد والسهلمطية ٍ مانته محصل غبوقهاكان الوعد قدام هاذي ومثلهاأيام ياوجدي ووجدك لحوقهالوانها في حال ماينفرح بهالكن مل من الحياة معزوقها
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.