أَظُلماً ورمْحي ناصري وحُساميوذلاًّ وعزِّي قائِدٌ بزماميولي بأس مفتول الذِّراعينِ خادرٍيدافع عنْ أشبالهِ ويحاميوإني عزيزٌ الجار في كلِّ موطنوأُكرم نفْسي أنْ يهونَ مقاميهجرت البيوت المشرفاتِ وشاقنيبريق المواضى تحت ظلّ قتاموقد خيَّروني كأْسَ خمْرٍ فلم أجدسوى لوعة ٍ في الحرب ذاتِ ضِرامِسأرحل عنْكم لا أزور دياركموأقصدها في كلِّ جنح ظلاموأطْلب أعدائي بكل سمَيذعوكل هزبرٍ في اللقاء هماممُنِعتُ الكَرى إن لم أَقدْها عوابساًعليها كرامٌ في سروج كرامتهزُّ رماحاً في يديْها كأَنَّماسقين من اللَّبات صرف مدامإذا أشْرَعوها للطعان حَسِبْتهاكواكب تهديها بدور تماموبيض سيوفٍ في ظلال عجاجةكقطر عوادٍ في سوادِ غَمامأَلاَ غنيّا لي بالصّهيل فإنَّهسَماعي ورَقْراقُ الدماءِ نِداميوحطَّا على الرَّمضاءِ رحلي فإنهامقيلي وإخفاقُ البنودِ خياميولا تذْكرا لي طيبَ عيْش فإنمابلوغُ الأّماني صحَّتي وسقاميوفي الغزو ألقى أرغدَ العيش لذَّة ًوفي المجدِ لا في مشربٍ وطعامفماليَ أرضى الذُّلَّ حظّاً وصارميجريءٌ على الأعناق غير كهامولي فرسٌ يحْكي الرِّياح إذا جرىلأبعدِ شأو من بعيد مراميجيبُ إشاراتِ الضَّمير حساسة ًويغنيكَ عن سوطٍ لهُ ولجام
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.